منذ زمن بعيد كنت لا أهوى القطّط. ومع مرور الزّمن وبحكم مسكني. قررت أن أمتلك قطا، صَعُبَ عليّ أن أتعوّد على وجوده في البيت ، اخترت له مكانا خاصا بعيدا عن أسرتي ، حتّى تعوّد علينا قليلا قليلا. ومع الوقت أخذ ابني الكبير بسلامتو يعتني به ويقرّبه منّا . إلى أن أصبح جزءا من العائلة. صدّقوا أو لاتصدّقوا . اصبحت احبّة وأخاف عليه من ايّ أذى. أعتني بأكله وحتى بغسل فراشه الخاص به. . كلّ مايحصل معه امر ما استشيرالبيطري الخاص به.
جزيل الشّكر لصاحب الموضوع عن المعلومات القيّمة التّي يحملها موضوعه بين طيّاته. ![19](images/smilies/19.gif)