تباينت المواقف الدولية من سقوط الجزائر بأيدي
- القوات الفرنسية بين مؤيد و معارض و متحفظ . فقد كان موقف الدول الاوروبية في عمومه مؤيدا للغزو و الاحتلال حيث أيدت روسيا و ألمانيا الحملة و اظطرت النمسا الى التأييد بعدما كانت في صف الموقف البريطاني المعارض الوحيد . لان بريطانيا رات في ذالك تهديدا للتفوق الانجليزي في البحر المتوسط و اعلنت انها لن تسمح باكثر من عملية قصف تأديب لمدينة الجزائر و لكن بريطانيا لم تستطع ترجمة موقفها هدا عمليا . كما أيدت الدول الاسكندنافية و دول الضفة الشمالية للبرح المتوسط حملة بعد المساعي الدبلوماسية الفرنسية المبدولة في هدا الايطار]أما في العالم الاسلامي فقد كان باي تونس من المؤيدين للاحتلال انتقاما من دايات الجزائر اللدين كانو يعتبرون تونس تابعة لهم