لن يستطيعوا فعل أي شيء ، لا هذا فرنسا النصرانية ولا غيرها ، إن فرنسا لم تستطع فعل أي شيء طيلة قرن وثلاثين سنة، فهل يستطيعون هم اليوم فعل شيء، فالجزائر مسلمة، والقبائل مسلمون، والتوارق مسلمون والشاوية مسلمون، وبني ميزاب مسلمون وكل شيء في الجزائر الحبيبة مسلم ويوحد الله عز وجل، ومن كان غير ذلك فندعو له الهداية، فهو الخاسر وليس الاسلام أو الجزائر.
تحيا الجزائر المجد و الخلود لشدائنا الابرار.