تاللهِ قد بالغتُم في حُسنِ ظنّكم بي يا أخي نائل ، شكَرَكُم الله ولا حرمكُم الأجر، والحقيقةُ أنّني لا أمتهنُ مشقَ الخطّ ولا أزعمُ إلمامي به إلمامًا يستحقُّه كما ينبغي، ولكنَّ العينَ تهوى السّباحةَ فيه من شدّةِ ما يعلَقُ جمالُه بين الأهداب
أنصِفوا لُغتنا بالله عليكم فإني لا أستحقّ كلّ هذه المفردات ! .. ثم ليتها تتكاثرُ حروف الأبجديّة لنشكُرَكُم بقدر سخاءِ طيبتكُم و فضلِكُم !.. بارك الله فيكُم.. لا بأسَ بالتّحفظ باسم المُبدع أستاذ أمير ( ولكنّي أرجو أن تشي لي باسم الخطّ إن سمحتُم )