في السابق تزوج كثير من الجزائريين بالاوربيات في ظروف و ملابسات متنوعة مع انتقال احد الطرفين الى الضفة الاخرى و كان نجاح هذه الزيجات متفاوتا ثم ازدهرت ظاهرة بحث الشباب عن عوس وراء البحار سوء ميقرية ولا قاورية من اجل الوثائق وهنا تضاءلت اهمية السن او الدين المهم ان تبقى على قيد الحياة حتى يحصل على الوثائق اما في الوقت الراهن فقد برزت في الواجهة هذه الظاهرة ليتجلى بوضوح اهم مشكلات المجتمع في المستقبل القريب ربي يستر