منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - موضوع مميز لمن هذه المشاركة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الموضوع: موضوع مميز لمن هذه المشاركة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-08-21, 23:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه المساهمة رقم 14 بلغتني جزى الله خيرا مُبلغها
ولعل قرائحكم تجود بمعرفة كاتبها ..
...

؟؟؟؟؟؟؟؟
.

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.


،اليكم الخط
المشاركات التي سيتم عرضها على التصويت ..
1 ــ إن الرابط بين الإخوة أجل من أن يحز فيه تنبيه أو توجيه أو إرشاد ( المهاجر الى الله السلمي )
2 ــ يوم نرسم في مخيلتنا صورة يكون فيها الشخص خاليا من العيوب سنصدم بعدها
ولهذا من الأفضل عدم التسرع في الحكم وعدم تخيل الجميع بصورة الملاك أو العكس
حتى تكون الصدمة أخف..( بصمة لاتنسى )
3 ــ ما ما هو حاصل في أمتنا فعلينا ان نعيد حساباتنا ونتغير للأحسن ونعمل ( صبرينة لوتس )


4 ــ كل ذكرى مؤلمة محرجة او مزعجة اضعها في قائمة ignorer tout بل احيانا متى اصبحت تلك الحظات من الماضي القريب اتجاوزها وانظر الى المستقبل ...فقط استخلص عبرة وامضي .....فلا احد بامكانه اعادة الزمن ال الوراء لتغير ما كتب في الماضي لكن هناك صفحة اخرى بيضاء تنتظرنا لنخط عليها ...فما الفائدة اذا من تجرع الالم مرتين
( dark star )

5 ــ فماذا يريدون بشعار الحرية ؟
إن دعاة التغريب يريدون بشعار الحرية حصر الدين في زاوية معينة ..
يريدون بمصطلح الحرية .. و " حرية الرأي " أن يتخطوا أحكام الشريعة !
وأن يتجاوزوا من يحكِّم بالشريعة .
نادوا لشعار الحرية لكي يمزقوا عقيدة المسلمين ودينهم .. لكي يدمروا قيمهم حتى يبقى المسلمون بلا هوية !
وهل تحطم هذه القيم إلا بمثل هذه الشعارات فسلوا دعاة التغريب والحرية المزعومة !
قولوا لهم : ما الفرق بين الحرية والانحلال من القيم ؟؟؟
( abedalkader)

6 ــ السياسة تعبث بالتربية ، فتتولد الرداءة ، و الرداءة تعبث بالكفاءة ، فيتولد الاحباط ، و الاحباط يعبث بالعقل ...
، و عندها يعم البلاء ويصبح الحليم حيران .
..( ابن ابي قاسم )
7 ــ هي لغة وحسن التعبير عن بنات افكارك يزيد الموضوع رونقا وجما لا
ذكر الله او ذكر رسوله لا تزيد او تنقص من المثالية شيئا انما تعني انك انك مزود بافكار الدين ومحاولة نسج او الاستشهاد بما ذكر عن الصحابة رضوان الله عليهم
المثالية هي شخصية بين بين القوة والانضباط وكل له حسابه وفي وقته بدون نتلاعب هذا الذي اراه
لسنا ملائكة نحن نخطئ ونصيب ونتعلم من بعضنا وحتى مفردات اللغة وحسن نسجها تعطي الموضوع طرحا مخمليا يزيد للنفس دفئا وتكرما وكانه مع اهل بيته ووسط جيرانه
الاستشهاد بالايات وباحاديث عن الرسول انما هي مداخل اخلاقية علائقية لعلم شرعي قد نحشر انفسنا بالفتوى فيه
مخالفة الراي احب او لا احب تختلف من شخص لاخر
مناحي الحياة عديدة وسرد التجارب الشخصية هو الحقيقة امر جدير بالاثراء لمحاولة التخلص من الاخطاء والاستفادة اكثر

( bmlsy )
8 ــ لا يماري احد ولايشكك في أنّ مهنة التعليم هي رسالة وليست وظيفة
وهي امتداد لرسالة الأنبياء والمرسلين..
لكننا يجب أن نفرّق بين هذه الرسالة ومن يحملها
فالرسالة بيضاء ناصعة نقية لا يشوبها ولا يعكر صفوها شيء..
أما من يحملها فهنا يجب التفريق
فهناك شرفاء صادقون أوفياء مربّون بكل ما تحمل الكلمة من معنى
مع أنهم قليلون مقارنة بالسواد الأعظم لحاملي هذ الرسالة
وهؤلاء نسأل الله أن يجزيهم خيرا

وهناك فئة بين بين نيّاتهم حسنة لكن أعمالهم لا ترتقي إلى نيّاتهم التي أضمروها وبهذا لا يؤّدون هذه الرسالة كما ينبغي
وهؤلاء نسأل الله أن يغفر لهم ويسدّدهم

وهناك فئة ثالثة جعلت من هذه الرسالة لعبة واستهتارا بل وأعطت صورة رديئة عن التعليم وأهله وصوّرت الأستاذ والمعلّم في ثوب الجشِعِ الذي يلهث وراء المال فقط وهذه الفئة للأسف في تزايد..
وهؤلاء نسأل الله أن يردّهم إليه ردّا جميلا
وندعوهم إلى ترك هذه المهنة إن كانوا لا يرغبون فيها

( قَاسِمٌ.قَاسِم )
9 ــ كيف نبني الضمير الحي ؟هل الفساد قضية تربية اجتماعية أم قضية سلوك فردي؟وهل علاج الفساد يكون بنشر الثقافة الدينية وبناء عقيدة الخوف من الله ((الترهيب ))والترغيب في الحسنات؟؟أم القضية بناء الإنسان المواطن الصالح بنشر ثقافة حب الإنسانية وقيم الخير والجمال والحق لذاتها ( العضو ..نور العقل )
10 ــ اللغة تتفاعل مع العقل ومع الروح في آن واحد وتتأثر بهما إما إيجابا و إما سلبا ،
تسمو تارة وتتطور إذا ما سمت أفكارنا و أحاسيسنا وتطورت وتنحط طورا وتتقهقر إذا ما انحطت أفكارنا و أحاسيسنا وتدهورت ...
فاللغة زيادة على كونها -وظيفيا-الوعاء المـرن الذي يحتضن مخرجات العقل و الروح
يتسع ويتمدد باتساعها وتمددها (المخرجات) ويضيق ويتقلص بانحسارها وانكماشها ...
فإنها تمثل أيضا من خلال واقعها وحالتها مؤشرا هاما وعارضا من الأعراض يشخصان واقع الفرد وحال المجتمع ..
(الحـ)حسام(ــقّ)
11 ــ إن ما بنفسي من الألم ما قد يفجر بركانا من الحمم.
أتريدني أن أئن و "أضبح" ليسمعني الناس....؟؟؟ وقد سمع أنّاتي خالق الناس ؟؟؟
أمّا مظلمتي في الحياة المهنية ومن أي فئة أكون لو سألتم عني ...
أقول :
* أنا من الذين ذبحوا بقانون العار....
*أنا من الموصوفين بالآيلين للزوال الذين يستحقون رتبة المكون ولم ينالوها

( كاظم 19)
12 ــ فطرة الله في عباده ، حور بعد كور ، وضعف بعد قوة ، وانخفاض بعد ارتقاء ...
والتجديد قائم ما بقي من همه الخير ، وهمته نفع نفسه وأمته والغير
وإن الخيمة سترجع إلى سابق عهدها - وربما أحسن - ولم لا والبقية الباقية التي أحست بتغير الحال قائمة هنا وتذكر المحاسن في الماضي ، فلو شمروا على السواعد ، وتحدوا بعض الصعاب ، وراجعوا الأمور فعروفا السبب ...
لتمكنوا في القريب الأقرب من بعث الأمل ، والتغلب على الكسل
والمهم أن نفيد ونستفيد ونخلص لله في النصح والعمل .
فما علينا إلا عقد العزم ( الربيع .ب )

13 ــ كانت اعتماد زوج المعتمد بن عبّاد من بلاد الغال -فرنسا- وكانت تحن إلى وطنها،فلم يجد ابن عباد ما يعوضها به عن منظر الثلج سوى غرس أشجار اللوز في قبالة القصر فإذا ما اشتاقت اعتماد للثلج نظرت فوجدت نوّار اللوز الأبيض فتتسلى برؤيته،وهكذا يفعل الحب للأوطان أو للإنسان.
الكوثري

14 ــ خلقنا للعبادة نعم و لكن للانسان غرائز و شيطان يوسوس له
ان تحلم المراة بالامومة هذه غريزة لن تستطيع تحقيقها في هذا الزمن زمن رجل السروال الهابط الذي يتزوج من متبرجة كاسية عارية و يقولك نسترها .تبا لهذا الزمن الذي ولدت فيه
الجواهر
15 ــ هُوَ فَرْطُ الشُّعُورٍ بِشُعُورِناَ فقطْ ،
ماَيجعَلُناَ نُرتِّبُ لَهُمْ لِقاَءَاتِ الحَنِينِ عَلَىَ شُرُفاتٍ منْ حَرْفْ ..

أبجديات









آخر تعديل رَكان 2016-12-29 في 20:50.
رد مع اقتباس