ضاع القلم ولم يجد ما يخط أناصحا يكتب لما جاد قلمك أم مناقشا يعلل بوح لسانك
ولكن يا اخية مهما كانت درجة هذا الذي تدعينه حبا و اشتياقا إياك إياك وشراكه فترى خيوط عنكبوته ليست من حرير سهل قطعها إنما محكمة اقفالها موصدة ان هي غلقت
فما لك و الخروج منها كشعرة العجين ولا كالبريء المتهم فإياك إياك و تراك بعقل راجح جموح للعلا
إن كانت مجرد كلمات فلك القلم و إن كانت مشاعر احساس فحد سيف الواقع أدمى يا اختي