[Virgile]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة username

الجواب سهل جدا، هناك فئة من أمازيغ تيزي وزو المدينة التي أهلها دائما يدعون الوطنية الكاذبة، كما قلت فئة من أمازيغ تيزي وزو تعبد فرنسا وتلعق حذائها مدعومة بجنرالات شاوية إجتمعوا كلهم على تحطيم الجزائر منذ الإستقلال وسرقوا أموال الشعب والان يريدون أن يوهموا الشعب أنهم شرفاء وشكيب هو السارق لهذا وجب الحذر من هذه المؤامرة الدنيئة خصوصا وأنها تأتي من الداخل وكما هو معلوم الفئة الفرنكوفونية من تيزي وزو + جنرالات الشاوية يعتبرون حامي مصالح فرنسا في الجزائر وبما أن شكيب خليل ومحيط الرئيس يريد التوجه نحو أمريكا والتخلص من التبعية لفرنسا الذنيئة والخسيسة فجماعة تيزي وزو + جنرالات الشاوية وعلى رأسهم الجنرال التوفيق أرادوا تشويه صورة شكيب خليل دون دلائل كي يحافظوا على مصالح أمهم فرنسا فإحذروا الوطنيين المزيفين وما أكثرهم في هذا العصر فهم نفسهم الذين باعوا الجزائر لفرنسا وإتهموا الأب الروحي للوطنية ميصالي الحاج بالخيانة بينما هم الخونة نتاع الصح والتاريخ يعيد نفسه لكن هذه المرة هيهات فقد تفطن الشعب الجزائري لهذه المؤامرة المحبوكة داخليا من طرف شياتين فرنسا من تيزي وزو + عصبة الجنرالات الشاوية الذين يمثلون ضباط فرنسا.... حذار ثم حذار
للأمانة فليس كل ناس تيزي وزو خونة وليس كل شاوي خائن لكن هناك فئة معينة تكالبت مع فرنسا على هدم الجزائر ولتحيا الجزائر شرقا وغربا وجنوبا وشمالا ووسطا ولتحيا العرب والأمازيغ والشاوية والتوارق وكل مكونات الجزائر معا بعيدا عن الجهوية والنفاق
لا يجب أن ننجر مع التيار العربي المعادي للأمازيغ ولا مع التيار الأمازيغي المعادي للعرب فنحن مهما كان أبناء وطن واحد ولنرمي كل خائن سواءا كان عربيا أو أمازيغيا إلى مزبلة التاريخ ولنبني الوطن على أسس قوية والله يرحم الشهداء

صحيح حاقدين على الجيش والشرطة

ولاتنسى أن الكثير من الصحف المفرنسة وكذلك صحيفة ناطقة باللغة العربية يحرضون ضد الجيش

ويسخرون منه في الكاريكاتير وخاصة ليبرتي ورسوماتها الساخرة على الجيش