و عليكم السّلام و رحمة الله و بركاته لو كان لكل جنس مدرسته و مدرسوه من بني جنسه ، لتجانس القوم و دينَهم ، و لم يتنجّسوا برذائل الغرب و حبائل الشيطان لكن اعلمي أننا في زمن يؤخذ فيه على يد النّاصح و تُطلق فيه أيدي الجناة و الحمد لله على الغربة