والدين غالب بسواعد الرجال و دماء وأشلاء الأتقياء الأخفياء و الدين لن ينتصر إلا ـ بكتاب يهدي وسيف ينصُر ـ ولن يفل حديد الكُفار إلا حديد المؤمن ـ و لن يحمي الدين و الديار إلا أمثال البرآء و علي رضوان الله عليهم ولن يُقام الدين والكافر مُحلق بالطائرات من فوقنا ولن يُقام الدين و الكافر تسرب من بيننا و لن يُقام الدين والأمريكي و الفرنسي و كل صليبي قد رسم الخُطط وأعد المُعسكر لقهرنا ،