لمن يسمع فقط عن معاناة الأقلية المسلمة في بورما دون أن يدرك ما يعانونه يوميا من إضطهاد من طرف البوذيين ومدى إزدواجبة العرب و الغرب وجمعيات حقوق الإنسان الغربية المتواطئة.
حسبنا الله ونعم الوكيل
شاهد بنفسك أخي المسلم لأن الإعلام العربي و العالمي وحتى إدارة فايس بوك يحاربون إنتشار هذه الصور حتى لا تصل الحقيقة إلى الناس ( أقسم أنني اخترت لكم الصور الأقل مساسا بالمشاعر دون الفيديوهات الصادمة لأصحاب القلوب الضعيفة ) .
اضغط على الصورة أدناه