من هذا الموضع بدأ النّاظم في ذكر الأمثال العربية و توظيفها توظيفا رائعا ، و شرح تلك الأمثال و ذكر قصصها الشارح العلامة ( عبد الله كنون ) رحمه الله .
و من هنا تظهر براعة الشاعر و سعة اطلاعه على أخبار العرب و أمثالها ، في نسق بدبع و جمال أخّاذ [ قاله : المهاجر إلى الله السُّلمي ]