مهمة أو مهنة التعليم هي للأنبياء
"كاد المعلم أن يكون رسولا"
ولقد أوذي اللأنبياء من قبل وصبروا على الأذى وجزاهم الله خير الجزاء
فأين نحن من الأنبياء يجب أن نصبر ونناضل بكلمة الحق
وأنا واثقة بأن الله سينصرنا في الأخير الأخير لأن مهنتنا نبيلة ونوايانا طيبة.