منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أَحْـلاَمُنَــا فِي تَحْقِـيقِ مُـرَادِ الربِّ مَــوْلاَنَا.
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-12-25, 20:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي أَحْـلاَمُنَــا فِي تَحْقِـيقِ مُـرَادِ الربِّ مَــوْلاَنَا.











أَحْلاَمُنَا فِي تَحْقِيقِ مُرَادِ الرَبِّ مَوْلاَنَا


أَحْلاَمُــنَا فِي تَحْقِــيقِ مُرَادِ الرَبِّ مَـــوْلاَنَا

فَإِنْ تَعِـبْنا في مُــرَادِ اللهِ بالخَيْرِ جَـــزَانَا.

شـَوْقًا نَلْقَــاهُ يَوْمَ الجَمْعِ وقُلُوبُنا فَرْحَـانَة

بالحُسْــنَى يُزَيِِّنْ جَوَارِحَنَا نُورٌ يَغْشَــانَا.

أقْـــــلامٌ تَكْتُبُ مَشَــاعِرَ الشَّــوْقِ فِــينَا

وأوراقٌ تمتصُّ حِــبْرًا يَفْضَـحُ أَمَــانِينَا.

نُفُــــوسٌ تبحــثُ عن دُنيا العَـــابِثِــــينَا

وَقُلُوبُنَا رغم الضُّعْفِ تَهْوَى الصَّالِحِينَا.

أَسْــــلاَفُنَا في الإسلامِ تقــتدي بالنَّبِيِّينَـا


مِنْهَـــاجُها الكِتَابُ وسُنَّة المُصْطَــفِــينَا.

لاَتَبْغِي بِهِمَـــا بَدَلاً يَزْهُو بِهِ المَــــارِقِينَا

عَنْ جَــادَةِ الحـــقّ شِعَـــارُ الصَّــادِقِــينَا.

اللّـهمّ اجعلنـــا مِن أْحسـَـــنِ المُقْتَفِــــــينا

لِمَنْهَـــجِ أنبيـائك والصّـحـابة والتّـابعـــينَا.

وصَلِّ اللّــهمّ وسلّــم على خـــاتم النّبيّـــينَا

محمّــد الصّـادق الأمــين رســول العالمينا.

بصمة أختكم في الله:

عَبِيرُ الإسلام













 


رد مع اقتباس