أنا أيضا من الآيلين للزوال حسب مسؤولي وزارة التربية ، و أنحني اعترافا للأساتذة القدماء فهم الجيل الذهبي للمدرسة الجزائرية ، دون الانقاص من قيمة زملائنا الجدد الذين التمست منهم الاخلاص و الكفاءة ، أما الشواذ فلا نقيس بهم ، حيث يوجدون في كل زمان و مكان .