بعد 50 سنة استقلال نحن اليوم نتخبط في مشاكل اقتصادية وسياسية خطيرة ؛ هي نتاج السياسات البومدينية الخاطئة.
فبومدين هو من رهن مستقبل الجزائر الإقتصادي من خلال تبني الإقتصاد الشيوعي وجعله مرتهنا للسياسات السوفيتية.
وبومدين هو من فتح الباب أمام ضباط الجيش الفرنسي الجزائريين والحركى من دفعة لاكوست الذين بوّأهم الحكم والمناصب السيادية