لا حول و لا قوة إلا بالله .
هذه الأيام نعاني كثيرا من الخلوات الثنائية بين التلاميذ و التلميذات ، و أصبحنا نتخوف كثيرا منها وضاقت بنا السبل ...
أما الجدران في الأقسام فهي مليئة بعبارات الغزل و العشق و الغرام ، و لا ندري هل نحن في مؤسسة تربوية أم مؤسسة العشق و الغرام ؟؟؟
إلى متى ونحن غافلون عن هذا الداء الذي ينخر في جسدنا و يأتيه الويلات و المصائب .