حسبناالله ونعم الوكيل فقد أصبح لمقتدى القذر أنصار وأتباع وشيعة له بالجزائر فإن كان حقاً ما يدعيه هذا الخائن الزنديق فنقول له والله لن تُسب أُمنا عائشة رضي الله عنها بأرض الشهداء والملاحم والله لن يُلعن أبوبكر و عمر ولن نرضى بالذلة وحرية المعتقد وحرية الكُفر و الزندقة وعبادة الوثن