ما هي الا اقاويل صحف و لا شي ملموس كحكاية الخدمة الوطنية تحسب او لا تحسب حالها حال التقاعد المسبق مند سنة 2004 وهم يهددون بالغائه و مازالت دار لقمان على حالها
يا جماعة الخير من اراد التقاعد و قد حضر له نفسيا و ماديا فليتفضل دون استشارة اي احد و من لم يحضر له فليبعد فكرة التقاعد المسبق وليعينه الله على اكمال ما تبقى من طاقة و جهد حتى يصل الى السن القانوني .
و ما اكثر الناس الدين يتوهمون ان التقاعد راحة ......لا بل هو فراغ قاتل مملوء بالاضطرابات النفسة في بعض الاحيان خاصة للدين لا يستطيعون استغلال وقتهم .
استغفر الله
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين