بارك الله في الأخ المهاجر فقد أصاب واشتكى فؤاده من خزي الدوائر حتى عاد الفحل يكشف ما وجب ستره من عورة على النسوة المـُمرضات و إن كُنّ مُكرهات على ذلك وإما جاهلات و بعضهُنّ يقتدين بالغربيات في عدم الحرج من الكشف على الرجال و أؤكد على كلمة رجال لأن أخي أمير جزائري قد سرد قصة ذلك الصبي و مُعالجته من طرف تلك الطبيبة بارك الله فيها وفي إتقانها لعملها . وإذ أذكر أخي أمير جزائري أن الصبي حُكمُه ليس بمثل حُكم الشاب اليافع و أكيد هذا لا يخفى على أخ مثله وبارك الله فيكُما