2015-10-19, 18:38
|
رقم المشاركة : 3
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة s-kisk-b
المتمعن للساحة السياسية في الجزائر ...والمتمرس في كواليسها يصل الى حساب واحد ظاهره عذاب وباطنه رحمة.....الدولة لا تعترف بالتعددية النقابية والدليل اسم الثلاثية.....ولا تسمي العشارية ولا السباعية.....ولذا خلصت الى حل مر لكنه يرضي كل رجال التربية....لماذا لا نعاود الانخراط كلنا في نقابة ugta الأجل مسايرة الدولة أما الهدف يكون تكسير الهرم القديم وليكن باعادت كل المكاتب وتغييرها برجال أكفاء حتى تصبح المكاتب الولائية يرأسها المعلمون وليس عمال السومباك كما ألفناهم سابقا......الدولة تبحث عن سياسة الحزب الواحد والنقابة الواحدة فلنكن قوة ونكسر هذا الكيان...التاريخ يعيد نفسه عندما ظهر الحزب الاسلامي في التعددية كسرته الدولة بلغمين وهما حماس و الاراندي أيضا عندما شكلنا في الماضي الانباف لنحطم صنم الاجتيا وضعت الدولة نقيبات أخرى لتكسيرالكيان الجديد وقد نجحت ......لنرجع قليلا الى الوراء ونعيد حساباتنا............ولا تقولوا جبن كشك.............موضوع للنقاش و الاثراء
|
نزعم أننا بشر
لكننا خراف!
ليس تماماً.. إنما
في ظاهر الأوصاف.
نُقاد مثلها؟ نعم.
نُذعن مثلها؟ نعم.
نُذبح مثلها؟ نعم.
تلك طبيعة الغنم.
لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف.
نحن بلا أردِية..
وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف! نحن بلا أحذية
وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف!
وهي لقاء ذلها.. تـثغـو ولا تخاف.
ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف!
وهي قُبيل ذبحها
تفوز بالأعلاف.
ونحن حتى جوعنا
يحيا على ا لكفا ف!
هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟!
|
|
|