حتى قيض الله لنا رجالا صناديد،لايفتّ في عضدهم التهديد والوعيد،فأقاموا الدنيا وأقعدوها لشهر أويزيد،فرفعوا رؤوسنا،ومحوا عنا كل ذلك العارو(التمرميد). فلهم منا أجمل التحيات والتشكرات، وخالص التمنيات والدعوات.