شكرا أخي الكريم أرى موضوعك من زاوية أخرى أظن أنهم لو عادوا لتعجبوا من كوننا مازلنا - رغم كل شيء- أحياءا و صامدين فأعداؤنا متعددون على عكسهم أقساهم من ذابوا في صفوفنا فلم نعد نعرفهم أو نميزهم لذا كان الله في عوننا