لا أحد يعرف مصيره إلا الله سبحانه فهو من يعلم بمصيرنا فلذالك وجب علينا العمل والتمسك بالأمل والتوكل على الحي القيوم مع إحضار النية الحسنة في الأفعال والأعمال وحسن الظن بالله فكل هذا بإذن الله سيكون مصيرك الفوز برضى الله فلا يجوز للإنسان أن يحدد مصيره قبل فوات الأوان