غريب موقف هؤلاء.
معركة الهوية في الواجهة ,و على أشدها،بين الوطنيين و العلمانيين .
و هاهي جمعية العلماء المسلمين الجزائريين برئاسة الاستاذ الشيخ عبد الرزاق قسوم تحمل لواء الدفاع عن مقومات الهوية و تتصدى لهؤلاء القوم ،
و لكن أنصار التيار السلفي صامتون صمت أهل القبور،
ٱين مواقف الشيخ فركوس؟ و الشيخ رمضاني؟ و الشيخ لزهر؟ و غيرهم
هل هو عدم جواز الخروج عن الحاكم حتى و هو يتطاول على الثوابت؟
أم أن قرون الاستشعار متوقفة عندهم؟
هل يقبلون بإهانة لغة القرأن الكريم؟