في الجزائر العاصمة فام بعض المصححي بتصحيح واحد فقط وتبادلوا اللجان فيما بينهم خفية فالذي نال في التصحيح الأول علامة ممتازة بقيت كما هي والذي نال علامة سيئة بقيت أيضا على حالها فحساب هؤلاء الأساتذة على اله تعالى فيارب اكفي أبناءنا شر هؤلاء الأساتذة بما شئت وكيف شئت فانك على كل شيء قدير ويا أيها الأساتدة اتقوا دعوة المضلوم فانه ليس بينها وبين الله حجاب