[أمـــــــــــــــيرة]

▼▬█░▇▆▅▄ عين على المجتمع ▃▅▆▇░█▬▼







ﻏړسـّ ړۈﺢـ آلْـﻤﭔآﮈړﮧ ڤـﭜ شًـھړ ړﻤڞآﮢـ





عين على المُجتمـــع مذا ستكلّف فرحة محتاج -يتيم - ؟مسكين
عين على المُجتمـــع
هنـــــــــــــا رابط الموضوع


السلام عليكم هو شهر الطاعات والعبادات فلماذا لا نستغل هذه المناسبة ونقدّم يد العون لمن هم بأمس الحاجة إلينا ، نعم هم الفقراء هم المساكين هم عابري السبيل هم اليتامى هم المرضى في المستشفيات وهم ....
لمذا لا نفكر إلا في أنفسنا وننسى أننا في عالم مشترك تحت دين واحد تحت سماء واحدة ...
وددت أن أتحدث اليوم عن ظاهرة تشتمل جوانب عدة وهي فعل الخير في رمضان التصدّق ولو بحبة التمر

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب - ولا يصعد إلى الله إلا الطيب - فإن الله يتقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها، كما يربي أحدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل))، فلوه: أي: مهر الخيل الصغير؛ رواه البخاري

المساعدة ولو بازالة الأذى ..وما أكثر من ذلك
لمذا نشتري ما أشهى وطاب وننسى أنّ هناك في هذا العالم من يتمنى أن يفرح بلباس جديد في العيد محتاج ... عاجز ....
لو نطل على الجانب المنير فنرى أطفالا يتطوعون وبحرارة وشوق في جمعيات إطعام المساكين فقط لا غير لأنّه يشعرون بالارتياح حين يقومون بالمساعدة ... لا ينتظرون شيئا من أحد ولكن ينتظرهم أجر كبير عند خالقهم ..
وفي الأخير لما لا نحاسب أنفسنا في هذا الشهر العظيم على غرار العبادات الأخرى هل ساعدت أحدهم اليوم ..هل أفطرت محتاج ..هل تصدقت على مسكين ...هل ابتسمت في وجه أحدهم نعم حتى الابتسامــــــــــة ولكم في الحديث تكلمة........

**********



الصــــــــورة تعبّر

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

الطيبون مصابيح قليلة لكن نورهم يضيء الكون بأكمله قد لانشعر بهم لكن خيرهم يضيئ حياتنا.

فلنكثر من صور التعاون حتى ولو كانت بسيطة فغيرنا يراها عظيمة
الطيبون هم أشخاص ذو أخلاق راقية تخجلنا عظمتها ،و تجبرنا أن نحترمها؛ لأنّها لا تستحق سوى الإحترام.

ربما لا تفعل شيئا مدهشا و لكن تحاول وسط هذا الصخب أن تجعل الحياة ممكنة التحمل...

بعد قراءة هذه الكلمات فاليتوجه كل منا لمساعدة محتاج –مريض – فقير – يتيم ولو بتمرة ولو بكلمة ولو بابتسامة

يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ