يُضرَبُ هذا المثل للأمرِ المشهور، الذي لا يجهله أحد.
قَالَ ذو الرمة:
وقَد بَهَرتَ فَمَا تَخفَى عَلَى أحَدٍ -- إلاَ عَلَى أحدٍ لاَ يَعرِفُ القَمَرَا
ومِن المثل قول عمر بن أبى ربيعة :
قالت الكُبرى أَتَعرِفنَ الفتى؟ -- قالت الوسطى، نَعم هذا عُمَر
قَالَت الصُغرى وقَد تَيَّمتُها : -- قَد عَرَفناهُ، وهل يَخفى القَمر؟