[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamedpem

ربما بهذه الخطبة الرنانة ستؤثر على الدهماء أمثالك فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنهم أنتاع كل ناعق لكن اصحاب العقل و الدين .......... صعاب عليك بزاف ........ أما الربيع العربي فقد عرى الإخوان على حقيقتهم و هي النفاق ... قبل الانتخابات شريعة .... شريعة ....... بعدما انتخبوا .... الحدود ليست من الشريعة ..... نحن نريد الدولة المدنية ....... تجديد السفير في اسرائيل ....... بعدما لطموا على اقفيتهم و ركلوا إلى مزبلة التاريخ ..... شرعية .....شرعية ...... أما حفظ مرسي الزناتي لكتاب الله فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اكثر منافقي أمتي قراؤها........
أما شيخ التكفير الذي استشهدت بكلامه فطبعا لا هو في العير ولا في النفير............
يصاب المرء بالذهول عندما يسمع من كان سببا في خراب خمس دول كانت آمنة مطمئنة .......... يتباكى كالنساء ثم ينتفخ كالهر يحكي صولة الأسد و يقول قد يبظئ النصر ...... يا رجل لو سمعتك الخنساء و هي حاملة صخرا ميتا بين يديها لضحكت حتى تظهر نواجدها.

قال الشيخ الدكتور عمر الزيد -وفقه الله- على قناة صفا الفضائية : الخندق المعارض للاسلام، أخبرك من يقف فيه، من له وزن في هذه المعركة، معركة الانتخابات الرئاسية، هزم النصارى مع أحمد شفيق، النصارى و الصوفية و الجامية بزعامة "القوصي" و "سعيد رسلان".
الجامية اختاروا ان يقفوا في الخندق المعادي للاسلام، و الذي انتصر في الانتخابات الاسلاميين بمختلف أطيافهم سلفيين و اخوان و مختلف أطيافهم و الشباب الثوري، فالآن الذين يحاربون الاخوان هم فلول النظام السابق، النظام الفاسد المافيا التي تحكم مصر.و هذا فيه تحالف بين مراكز القوى، مراكز القوى هذه الجيش و فيه الشرطة و الداخلية و الأمن و رجال الأعمال الفاسدين الذين بنوا ثرواتهم في وقت مبارك، يؤيدهم هؤلاء نصارى مصر و على رأسهم نجيب ساويرس صاحب قناة أون و يؤيدهم الصوفية الخرافيين و الجامية المبطلين، هؤلاء حزب ضد الاسلام الآن، و الذي يؤيد بشار الأسد كذلك المبتدعة الجامية اليوم، الجامية يقفون في الخندق المعادي للأمة، الخندق المعادي للاسلام. في سوريا رأينا كلاما مخزيا، جاء الربيع العربي فأسقط "ربيع المدخلي" و جماعته، هذا الربيع العربي من محاسنه أنه أسقط هذه الطائفة، هل تدري أنهم يؤيدون النظام السوري و أصدروا فتاوى؟!علماء الاسلام في هذا البلد كفروا القذافي، أنكر شيئا من كتاب الله تعالى، و يذهبون الى قناة القذافي يؤيدونه و يقولون هؤلاء خوارج اقتلهم!و تطلع الفتاوى من هنا، هؤلاء في صف المبتدعة، و هم في سوريا مع الصوفية اللي يمثلهم البوطي، و مع الرافضة اللي يمثلهم ايران و حزب الله، و الجامية بفتاواهم هنا يؤيدون هؤلاء القوم.. الآن يجب على "القوصي" و "رسلان" في مصر أن يسمعوا و يطيعوا ان كانوا صاقدين في منهجهم، يجب أن يسمعوا و يطيعوا لمن ولاه الله أمرهم و هو الرئيس الجديد و هو محمد مرسي!


هذا الكلام قيل سنة 2012..وهو كلام صحيح

هل فهمت يا هذا أم ازيدك..

أم كل الناس أخطأوا الا أنتم الجامية المداخلة
سبحان الله و لا حول و لا قوة الا بالله