هذا الكلام هو الصواب لقد أصبح الشباب همه هو إشباع رغبته كيف ما كانت . إنه البعد عن الدين والأخلاق واليوم أصبحنا نسمع بأشياء لم تكن متفشية في مجتمعتنا العربية وهي هذا معيون , وهذا مسحور , وهذا محسود ووو.... لكن عندما نبحث عن الأسباب الخفية لهذه الظواهر فإنها مجتمعة تعود للإنحلال الخلقي و اتباع الهوى فالشباب هو عماد الأمة فإذا صلح الشباب صلحت الأمة وإذا فسد الشباب فسدت الأمة نسأل الله العفو والعافية