كان التعليم تعليما عندما كان يغلب عليه عنصر الرجال اما اليوم عندما صطت عليه المرأة تحول الى نوعان لا ثالث لهما 1 الاستاذة عندما تكون عزباء لا تؤدي دورها كما ينبغي بذريعة البحث عن فارس الاحلام ولذا يكون قلبها دائما معلق مع أغنية سواح فتهمل التلاميذ 2 وعندما يأتيها فارس الاحلام نقول الحمد لله سوف تعمل بجدية هذه المرة ....فاذا بنا نجدها بين المستشفى و المصحات الجوارية........هذا تلقيح للابن و يوم اخر اسنانه تأؤلمه وأخر اصبح ابنها محموما ......وهكذا دواليك حتى يرث الله الارض وما فيها..................رأي خاص للنقاش و الاثراء