صحيح أننا في زمن التقينة كما يعبر عنه البعض أي أن الشخص يستطيع أن يطالع من مصادر مختلفة لكن قيمة الكتاب تبقى المتصدرة وما أشرت إليه أخي هو واقع مؤسف بارك الله فيك أخي على التبيه