الحقيقة أن الأخ ياسين نال من الذم و القدح ما تنوء بحمله الجبال..و لم يفت ذلك من عضده و لم يوهن إرادته...و أعتقد أنه أكثر الناس تفهما لشعورنا و إدراكا لحالنا..و الشكر موصول لكل من سعى لإحقاق الحق و إرجاعه لأصحابه.