نفوذ أردوغان سهل للكثير من المفسدين ( ابنه بلال المتهم بالفساد مثلا ) من الافلات من العدالة إلى حين
كما أنه لا يستبعد الضغط في هذه القضية هي الأخرى
لغلق الملف .
أردوغان سرح الكثير
من الشرطة والقضاة الذي كشفوا هذا الفساد في حكومته وهدد الكثير من شرفاء تركيا أحزابا وشخصيات على الأقل عندنا مومن خليفة يوجد في السجن وشكيبب خليل ملاحق و 23 متورط في الطريق السيار يحاسب اليوم .
فانظر بعين العقل لا بعين العاطفة الاخوانية ولاحظ الفرق بين المشهدين .