إن وقفة يوم 22/03/2015 لهي إختبار حقيقي لمدى قدرتنا على الإتحاد و التنسيق
فحذاري من الخذلان
إن نجحت الوقفة برهن للجميع أننا فئة جديدة متحدة وقادرة على صنع الفارق
وتغيير النظرة النمطيةللطور الإبتدائي على أن منتسبيه دائما سمتهم الخضوع و الخنوع.........فحذاري من الخذلان
وأن كان العكس ..لا قدر الله فستبقى دار لقمان على حالها..... لا تصنيف جديد لا نقابة و لا هم يحزنون......فحذاري من الخذلان