.....الحقيقة.........عندما كانت الدروس الخصوصية مقتصرة على بعض تلاميذ اقسام الامتحان كدعم لضعفهم........او تلاميذ بعض الاقسام لعدم وجود استاذ للمادة احيانا او مريض كثير الغيابات...........الامور لها مبرراتها ومقبولة
....اما انتشارها بهذا الشكل من الاولى ابتدائي الى الجامعي.....................فخلل كبير جدا اصاب المنظومة التربوية..........وجب اعادة النظر جذريا فيها
...........يوم السبت وانا اتجول بسيارتي في ارجاء المدينة لقضاء بعض الاشغال..........صدقني افواج من التلاميذ في مختلف الاعمار ذاهبة للدروس الخصوصية.......شبيه بدرجة كبيرة بايام الدراسة