أما في ما يخص اليوم الثاني "]
[/URL]بحث الملتقى في قضايا عديدة كان أبرزها على الإطلاق مناقشةا لارضية لاعداد القانون الاساسي للنقابة الوطنية للاسلاك المشتركة والعمال المهنين وكيفية تفعيل بنوده على أرض الواقع ، أخذت مناقشة فئة العمال المهنين الحيز الأوفر ، مع توجيه دعوة إلى المسؤولين والخبراء إلى صياغة نصوصه ليتفادي أي ثغرات وعدم الوضوح في مضامين نصوصها كقانون الاساتذة ، وصعوبة تطبيق بعض بنودها ، واحتوائها على فقرات دقيقة غيرقابلة للتأويل ، ودعا الملتقى مراجعتها بما يتلائم مع وظيفة جميع فئات الاسلاك المشتركة والعمال المهنين و التشبث بروح مقاصدها بدون تأويل لصالح طرف على الآخر، ومحالة تجاوز ثغراته والتصدي لعيوبها البنيوية التي تستهدف إضعاف وفرض الأمر الواقع عليه، في ظل النقص الكبير الذي شهدته الساحة التعليمية في السنين الأخيرة ، وأجمعوا على إيجابية إصدار مسودة القانون في ظل غياب تام لجل الحقوق وكيفيات تنظم المهام ، حيث برز ذلك في سياق المناقشة الصريحة و البناءة تلم على نضجهم ويقظتهم
وسنرفق بضع التصريحات التي أدلى بهاالسيد بحاري الامين الوطني
لتحميل الفيديو إضغط على المربع الازرق في الوسط
https://www.djelfa.info/vb/?R4Xm
أو حمله من أسفل الموضوع من المرفقات