المساعد التربوي الذي يدعي بان نقابة ادزيري تدافع عنه فمثله كمثل . تلك الحافلة المتوقفة التي ينتظر صاحبها الى من يدفعها لكي تتحرك ترى الجميع في داخل الحافلة وياتي شخص ( مساعد تربوي ) من خارجها ويقول له سائق الحافلة بان يدفع الحافلى لعلها تتحرك وعندما تتحرك الحافلة وتنطلق يترك هذا الشخص في الطريق . لا تكن يا اخي المساعد التربوي مثل هذا الذي يدفع الحافلة ولا يركب . ولكن من الف ركوب الامواج والتعلق لا يهمه إن ركب الحافلة او اكمل طريقة زحفا .( طبع طبع طبع يعني دز دز دز )