يا الخاوة وصلنا الى مرحلة خطيرة من الاستهتار بالدين
الائمة اصبحوا لا يهمهم الا الشهرية -حاشا الائمة الشرفاء الذين ما زالوا يدافعون عن السنة- و لم يبينوا للناس حكم هذه الصلاة
صلاة الغائب صلاها رسول الله صلى الله عليه و سلم على النجاشي لانه كان مسلما و لما مات لم يصل عليه احد لانهم كانوا نصارى
و فهمها الصحابة رضي الله عنهم و بقي حكمها ان تصلى على مسلم مات ودفن دون ان يصلى عليه صلاة الجنازة
و ناتي اليوم لنجد ائمة يقيمون صلاة الغائب و يا ليتها كانت ترحما على كل المسلمين و لكن للملوك و الرؤساء فقط!
هذه مودة جديدة خرجت!!