لما طالب المعلم والاستاذ من الوزارة تثمين خبرته وادماجه في الرتب المستحدثة دون قيد او شرط ، كان الرد قاسيا انتم زائلون ، ولما وجدت الوزارة نفسها في مازق فيمن يتكفل بمتابعة الجدد استنجدت بمن وصفتهم بوصف الخزي والعار ، ولكن غيرت من اسلوبها القبيح وتهذبت فقالت ذوي خبرة.
لذلك اقول:لقد قلت يا وزارتنا الموقرة ذوو خبرة فثمني خبرتي..انا الذي لم اتكون.
والا فهذا التكليف ليس من صلاحياتي ، فله اهله.