السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا أخيتي أسأل الله لكِ الثبات
وأسأل الله لكِ شكر عظيم النِّعمة التي امتنّ الله بها عليكِ
فبغض النّظر عن القضية -وهي التعدد -، فما كنتِ لتقبلي ذلك لولا تثبيت الله و مُجانبة الهوى والله المستعان والرضا بحكم الله واليقين به، وهته التي لا يستطيعها أغلبنا والله المستعان.
***
بالنّسبة لي الصراحة ، لا أحبذ الكلام في موضوع التعدّد بمنظوري الشخصي = يعني هل أقبل أم لا هل هل هل...الخ، ولا أتكلّم عن الحكم الشرعي فهو واضح = لأّني أخاف الدخول في متاهات أنا في غِنًى عنها ،أو أقول كلمةً من سخط الله وأنا لا أدري...
***
وفقكِ الله أختي وثبّتك وحفظ لكِ أولادك