لو انتصرت الثورات بالمعنى الذي كانوا ينتظرونه منها خاصة ايران وحزب اللات
لكان سينتج حلف شيعي اثنى عشري اخوانجي من ايران وحتى المغرب يسمى حلف الشيطان
حلف الشيطان : ايران والعراق وسوريا وحزب اللات في لبنان والاخوان والحوثيين في اليمن والبحرين واخوانجية مصر وليبيا وتونس ومحاولة اخوانجية الجزائر (حمس والنهضة والاصلاح والعدالة ) بالتحالف مع العلمانين الراديكالين والشيوعين مثل حزب التجمع والديمقراطية rcd ...... ليركبوهم وحتى الأن والمغرب حكومته اخوانجية والسودان حليف ايران والمحسوبين على امريكا قطر القرضاوي وتركيا أردوغان
لكان لتمدد ايران الصفوية الخمينية الى منازلنا هنا في الجزائر ولا تحقق حلم المقبور الخميني . واقامة الخلافة المزعزمة وتعيين اردوغان خليفة المسلمين وهو الأول في العالم الاسلامي من سمح بفتح شاطئ للعراة في تركيا وأعطى حقوق المثليين من زواج و........و..........
وكذلك اول ما فعله مرسي هو فتح مصر الكنانة امام الشيعة ايران .
ولكن ستر الله ووقفة الرئيس السيسي حفظه الله وهي وقفة تاريخية عظيمة لايقدرها الا شرفاء الامة والعلماء الربانين وليس علماء أهل البدع بقطع الطريق على هدا الحلف وبمساعدة السعودية وباقي دول الخليج والجزائر وهي البلد الأول التي زارها.
قطع الطريق على قيام حلف الشيطان وبدد أحلامهم بخلافة صاحب المثليين لذلك يكهرونه أشد الكره ويكفرونه أشد الكفر وليس لأنه قام بانقلاب وقتل ما قتل .......
لذلك سند نصراللات الثورات في البحريين ومصر وليبا وتونس واليمن وعارضها في سوريا لأن بشار الأسد حليف قوي قديم وشيعي نصيري أقوى حتى ولو جاء مكانه الاخوانجية