اقتبسوا كما شئتم لكن
لا تلومونا عندما نرد بالطريقة التي نريد
ونناقش حسبما نراه انفع
فلكل رأيه ونظرته
لسنا في عباءة واحدة
والفكرة عندنا هي الشخص بذاته
فعندما قل لاخواتنا البنات
احذرن من ان تخضعن بالقول او الغمز
نعرف مدى خطورة ذلك
ولم نسالكن عن راي كن
فنحن الرجال اغير عليكن من انفسكن
وكان تنبيها وتحذيرا لكن
لا استشارة
ففيكن البنت والاخت
ولما لا حتى الزوجة هنا
فانها المروءة تدفعنا