مساكين بعض المعلقين وراء كل تاعي يريدون أن يسوقوا لنا بأنه يوجد يهود في عصرنا معتدلون و يحاولون التفريق بين اليهود و الصهاينة
فالصهيونية هي حركة اليهود السياسية العالمية و الماسونية حركتهم السرية جميعهم يسعون لإقامة دولة اليهود و إحلال القطبية لحكم اليهود
اليهود يعتبرون جنسهم أفضل جنس و عرقهم أزكى عرق و هم شعب الله المختار خلقوا ليحكموا لهذا كانت لهم الصهيونية و الماسونية
الصهيونية حركة وليدة الأمس و يعلم مؤسسها و أين كانت الصهيونية زمن الصدر الأول الإسلام و قد مكر اليهود بالمسلمين مكرا كبارا و قف أن شئت على غزوة الأحزاب و كيف تآمر يهود مع قريش بل أين كانت المنظمة الصهيونية زمن باقي الأنبياء و قد قتل اليهود الأنبياء فاليهود قوم خيانة و مكر مر العصور و جمعوا صفوة مكرهم في منظمتهم الصهيونية
لهذا من يفرق بين اليهود و الصهاينة في عصرنا فهو كمن يفرق بين نار الخشب و نار البنزين
اقسم بالله انا صرت مقتنع بأنه يوجد يهود يكتبون في هذا المنتدى