اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس العربي
حقيقة كنت اهرب..من هذه العناوين المفخخة ..وعهدي بالصالح رجلا ملتزما بالنص الهادف
لكن لما تطلعت إلى القصة ....رأيتها..منبرا للهداية
عفوا أخي الصــــالح لأني لم اتصفح الموضوع مبكرا
وكما قالت بيرلا ..نقترح تعديل العنوان..وسيقرأ الموضوع ..لا تخف..
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
فعلا إنّ القصّة منبر للهداية. وفيها عدّة مواعظ منها : أنّ الأب هو من كان أعمى ، وفتحت عيناه على حقيقة الأمور من طرف ابنه الأعمى الّذي أهمله كثيرا، وحين أحبّه وتعوّد عليه ، فارقه إلى الأبد رغم أنّه لم يكن يهتم به لعاهاته الكثيرة. فسبحان مغيّر الأحوال.
( البنون زينة الحياة ، فعلينا أن نهتّم بهم كيفما كانوا.)
شكرا لك على مساندتي فيما يخص تعديل العنوان . لما للقصّة من فوائد. ونتمنى أن يأخذ صاحب الموضوع الاقتراح برحابة صدر.
وشكرا للجميع.