لا شك أن الدول الدكتاتورية والعسكرية تركت بصمتها في التاريخ كالنازين والفاشيين والبعثيين فدولة العسكرية دولة متماسكة لا مكان فيها للصراع ودليل حكم الرئيس الرمز هواري بومدين الذي حكم بقبضة من حديد.
لقد قرأة عدة كتب عن أنظمة الحكم وأفضل الكتب التى مررة عليها كتاب الأمير لميكافيلي وكتاب كفاحي لهتلر من أعذب وأجمل الكتب التي يمكن أن يقرأها الإنسان أما الديمقراطية فهي مشروع غربي لحكم العالم ومادام هناك أحزاب فلن يكون هناك إستقرار.
على العموم تبقى في نظري دولة محمد (ص) وخلفائه أبوبكر وعمروعثمانوعلى وعمر إبن عبد العزيز رضي الله عنهم وجعلنا من رفقائهم في الجنة أعظم دول عداها ...........