هذا في الوقت الذي كان فيه الرجل الحقيقي جمال عبد الناصر رحمه الله وليس حسني مبارك الذي كان بإمكانه إخماد نار الفتنة منذ البداية لكنه إستغل الفرصة لصالحه ليوهم شعبه أنه ضد مس كرامة المصري في الوقت الذي هو أول من يضره وخلال هذه الأيام فيه مضاهرات وغضب عارم يشوب الشوارع المصرية بسبب مقتل شاب من قبل قوات الأمن أكيد لو تزحزح هذا الظالم وأبناؤه عن الحكم فستكون مصر الدولة الوحيدة التي ستفرح لذلك فتمنياتنا لهم بالإستقرار والأمن والإتحاد في الحصول عليه بدل الإتحاد من أجل لعبة كرة فالأرواح والكرامة أهم من ذلك.