لا لعهدة جديدة، ولا لتعديل الدستور، لأن الدستور أصبح مثل اللعبة و وجوده مثل عدمه لأن كل من يأتي إلى السلطة يريد تعديله حسب أهوائه ورغباته. وهذا يتنافى مع كلمة الديمقراطية وتداول السلطة. وكان الله في عون البلاد والعباد. والسلام عليكم.