منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ارجو المساعدة في ايجاد بحث عن العصر الجاهلي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-02-06, 10:43   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الصقرالشمالي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الصقرالشمالي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحارث بن عباد:

هو الحارث بن عباد بن قيس بن ثعلبة البكري

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 74 ق.هـ - 550 م

من أهل العراق، أحد فحول شعراء الطبقة الثانية، وأحد سادات العرب وحكمائها وشجعانها، انتهت إليه إمرة بني ضبيعة وهو

شاب وفي أيامه كانت حرب البسوس فاعتزل القتال مع قبائل من بكر.

ثم إن المهلهل قتل ولداً له اسمه مجير، فثار الحارث ونادى بالحرب وارتجل قصيدته المشهورة التي كرر فيها قوله:

قربا مربط النعامة مني

والنعامة فرسه، فجاؤوا بها، فجز ناصيتها وقطع ذنبها، وهو أول من فعل ذلك من العرب.

اتخذ سنة عند إرادة الأخذ بالثأر ونُصرت به بكر على تغلب وأسر المهلهل وجز ناصيته وأطلقه وأقسم أن لا يكف عن تغلب

حتى تكلمه الأرض فيهم، فأدخلوا رجلاً في سرب تحت الأرض ومرّ به الحارث فأنشده الرجل:

ابا منذر افنيت فأستبق بعضنا

حنانيك بعض البشر أهون من بعض

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
دريد بن الصمة

هو دريد بن الصمة معاوية بن بكر بن علقمة الجشمي البكري، من هوازن

من شعراء العصر الجاهلي

توفي حوالي سنة 8 هـ / 629 م

شجاع من الأبطال الشعراء المعمرين في الجاهلية، كان سيد بني جشم وفارسهم وقائدهم، وغزا نحو مئة غزوة لم يهزم في

واحدة منها.

وعاش حتى سقط حاجباه عن عينيه، أدرك الإسلام ولم يسلم، فقتل على دين الجاهلية يوم حنين.

وقد استصحبته هوازن معها تيمّناً به وهو أعمى.


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
علقمة الفحل:

هو علقمة بن عَبدة بن ناشرة بن قيس، من بني تميم

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 20 ق.هـ / 603 م
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، كان معاصراً لامرئ القيس وله معه مساجلات.

وأسر الحارث ابن أبي شمر الغساني أخاً له اسمه شأس، فشفع به علقمة ومدح الحارث بأبيات فأطلقه.

شرح ديوانه الأعلم الشنتمري، قال في خزانة الأدب: كان له ولد اسمه عليّ يعد من المخضرمين أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يره.


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
الأعشــــى

هو ميمون بن قيس بن جندل بن ثعلبة الوائلي ، أبو بصير ، المعروف بأعشى قيس

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 7 هـ / 628 م

ويقال له أعشى بكر بن وائل والأعشى الكبير.

من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية وأحد أصحاب المعلقات.

كان كثير الوفود على الملوك من العرب والفرس ، غزير الشعر ، يسلك فيه كلَّ مسلك ، وليس أحدٌ ممن عرف قبله أكثر شعراً

منه، وكان يُغنّي بشعره فسمّي ، صناجة العرب.

قال البغدادي: كان يفد على الملوك ولا سيما ملوك فارس فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره.

عاش عمراً طويلاً وأدرك الإسلام ولم يسلم ، ولُقّب بالأعشى لضعف بصره ، وعمي في أواخر عمره.

مولده ووفاته في قرية ( منفوحة ) باليمامة قرب مدينة الرياض وفيها داره وبها قبره.


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
توفي سنة 18 ق.هـ / 605 م

شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض

عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة.

كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد

على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً، ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه.

شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو، عاش عمراً طويلاً.

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
حاتم الطائي

هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج الطائي القحطاني، أبو عدي

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 46 ق.هـ / 577 م

شاعر جاهلي، فارس جواد يضرب المثل بجوده.

كان من أهل نجد، وزار الشام فتزوج من ماوية بنت حجر الغسانية، ومات في عوارض (جبل في بلاد طيء).


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::
كليب التغلبي

هو كليب وائل بن ربيعة بن الحارث بن مرة بن هبيرة التغلبي الوائلي

من شعراء العصر الجاهلي

ولد سنة 185 ق.هـ / 443 م ـ توفي سنة 134 ق.هـ / 492 م

سيد الحيين بكر وتغلب في الجاهلية، ومن الشجعان الأبطال، وأحد من تشبهوا بالملوك في امتداد السلطة، كانت منازله في نجد

وأطرافها وبلغ من هيبته أنه كان يحمي مواقع السحاب، فيقول ما أظلته هذه السحابة في حماي فلا يرعى أحد ما تظله.

وكان لا يورد أحد مع إبله ولا توقد نار مع ناره ولا يحتبي أحد في مجلسه.

ومن الأمثال: (هو في حمى كليب) لمن كان آمناً.

وهو أخو مهلهل بن ربيعة (الزير سالم) وخال امرئ القيس، قتله جساس بن مرة البكري الوائلي وكان أخا زوجة كليب

فثارت حرب البسوس وهي أطول حرب عرفت في الجاهلية ودامت أربعين سنة.

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::
الزير سالم

هو عدي بن ربيعة بن الحارث بن مرة بن هبيرة التغلبي الوائلي من بني جشم، من تغلب، أبو ليلى، المهلهل

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 94 ق.هـ / 531 م

من أبطال العرب في الجاهلية من أهل نجد، وهو خال امرئ القيس الشاعر.

قيل: لقب مهلهلاً، لأنه أول من هلهل نسج الشعر، أي رققه.

وكان من أصبح الناس وجهاً ومن أفصحهم لساناً، عكف في صباه على اللهو والتشبيب بالنساء، فسماه أخوه كليب

(زير النساء) أي جليسهن.

ولما قتل جساس بن مرة كليباً ثار المهلهل فانقطع عن الشراب واللهو، وآلى أن يثأر لأخيه، فكانت وقائع بكر وتغلب،

التي دامت أربعين سنة، وكانت للمهلهل فيها العجائب والأخبار الكثيرة.

أما شعره فعالي الطبقة.


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::
الـشـنـفـــري

هو عمرو بن مالك الأزدي القحطاني، من قحطان

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 70 ق.هـ / 554 م

شاعر جاهلي، يماني، من فحول الطبقة الثانية وكان من فتاك العرب وعدائيهم، وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم.

قتلهُ بنو سلامان، وقيست قفزاته ليلة مقتلهِ فكان الواحدة منها قريباً من عشرين خطوة، وفي الأمثال (أعدى من الشنفري).

وهو صاحب لامية العرب، شرحها الزمخشري في أعجب العجب المطبوع مع شرح آخر منسوب إلى المبرَّد ويظن أنه لأحد

تلاميذ ثعلب.

وللمستشرق الإنكليزي ردهوس المتوفي سنة 1892م رسالة بالانكليزية ترجم فيها قصيدة الشنفري وعلق عليها شرحاً وجيزاً.

وقصيدة (لامية العرب) موجودة بالموقع بقسم الشعر الفصيح، قصائد الشنفري.


::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
الأفوه الأودي

هو صلاءة بن عمرو بن مالك بن عوف بن حارث بن عوف، أبو ربيعة، من بني أود، من مذحج.

من شعراء العصر الجاهلي

توفي سنة 54 هـ / 570 م

شاعر يماني جاهلي، لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين ظاهر الأسنان.

كان سيد قومه وقائدهم في حروبهم وهو أحد الحكماء والشعراء في عصره.

::::::::::::::::::::::::::::
المتلمس الضبعي

هو جرير بن عبد العزى، أو عبد المسيح، من بني ضُبيعة، من ربيعة

توفي سنة 43 ق. هـ / 580 م

من شعراء العصر الجاهلي

شاعر جاهلي، من أهل البحرين، وهو خال طرفة بن العبد.

كان ينادم عمرو بن هند ملك العراق، ثم هجاه فأراد عمرو قتله ففرَّ إلى الشام ولحق بآل جفنة، ومات ببصرى، من أعمال

حوران في سورية.

وفي الأمثال: أشأم من صحيفة المتلمس، وهي كتاب حمله من عمرو بن هند إلى عامله بالبحرين وفيه الأمر بقتله ففضه وقُرِأ

له ما فيه فقذفه في نهر الحيرة ونجا.

وقد ترجم المستشرق فولرس ديوان شعره إلى اللغة الألمانية.


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::









رد مع اقتباس