أيها الأديب الذي أرهب الرد على مواضيعه ...
والذي أدرك أني في بداية الطريق ...
قبل أن أقص بدايتي ...
إعلم أني تساءلت ...
حتى أرشف من تجاربكم ...
وإني أرى الابداع وحيا ...
فقط: أزعم السمو بمكامين طاقتي ...
و بكم أرتقي ...
سيدتي الوارفه
من قال انني اديب ومن قال بانني مبدع
ولماذا هذه الرهبه؟
سيدتي المعتدة بنفسها انا اكتب بصدق وهل للصدق ابداع
واعلمي بانني كتاب مفتوح تستطيعين قراءته متى اردت ولك الحريه في ان تجولي وتصولي في كل حروفي فلا تخافي واقتربي وخطي افكارك على صفحات متحصفي البيضاء
لي عودة مؤكدة للاجابه على ما في نفس يعقوب
ادونيس كان هنا